رسالة الى ........
الى التي ملأت دنياي وحياتي بالحب .. الى من نورت دربي الذي اسلكه بكل آمان بنظرات عينيها ....
وآه من عينيها ... اكتب اليك عن حبي وربما حروفي تركض امامي وتتناثر هنا وهنا ...
وتنبثق عن قلمي مسرعةً لتصل اليك ...
فإن الحروف ياسيدتي مع الكلمات اشتاقت اليك ....
تكاد الصفحات تسقط من كفا يدي ... لتسافر اليك ...
اني اليوم ياحبيتي وربما للمرة التي لاتحملها الأرقام ... بالتاريخ الذي تكرر في حبك آلاف المرات ....
أقول احبك .. حتى يمل الحب مني ... او حتى اصبح جزءاً منك او تصبحي جزءاً مني ....
ذكرياتنا ياصغيرتي ... تحلت ببسمةٍ أضائت هذا الكون نوراً وملأت حينا الصغير حباً تعجز عنه الأرواح والعقول ...
ولكن ماذا أقول ...؟ ماذا وحبك سلب مني كل تعابيري القوية ....
تكاد شفتيا لا تتحرك ... وكأن حروفي تود لو تكلمك عني ....
وكأن حبك سلب مني صوتي ... الذي كاد ان يكون اعصاراً هادراً ... يحطم كل شيء من صعوبات وعوائق ... كي يخبرك بحبي ...
ولكنني حين اراك ...أصبح كالطفل الصغير ... لايقوى على الحراك ... يبحث عن بريق أمل ...
وانت أملي في الحياة .. حبك ياسيدتي صار دمعاً ينهار من عيني ...
ودماً يجري في شراييني ... وعرقاً يسكرني ... وداء يقتلني ... وطبيباً يشفيني ...
واعود دائما ياصغيرتي لأغرق في بحر حنانك وصبرك ...
كلما انجو من حنانك ياحبيبتي أعود لأغرق فيه ...
وكأنني أدمنت عليه .....
ياصغيرتي ...بربك أهذا سحرك الذي سلبني عقلي ...أم هذا شيء من جنوني وهذياني .....
الى التي ملأت دنياي وحياتي بالحب .. الى من نورت دربي الذي اسلكه بكل آمان بنظرات عينيها ....
وآه من عينيها ... اكتب اليك عن حبي وربما حروفي تركض امامي وتتناثر هنا وهنا ...
وتنبثق عن قلمي مسرعةً لتصل اليك ...
فإن الحروف ياسيدتي مع الكلمات اشتاقت اليك ....
تكاد الصفحات تسقط من كفا يدي ... لتسافر اليك ...
اني اليوم ياحبيتي وربما للمرة التي لاتحملها الأرقام ... بالتاريخ الذي تكرر في حبك آلاف المرات ....
أقول احبك .. حتى يمل الحب مني ... او حتى اصبح جزءاً منك او تصبحي جزءاً مني ....
ذكرياتنا ياصغيرتي ... تحلت ببسمةٍ أضائت هذا الكون نوراً وملأت حينا الصغير حباً تعجز عنه الأرواح والعقول ...
ولكن ماذا أقول ...؟ ماذا وحبك سلب مني كل تعابيري القوية ....
تكاد شفتيا لا تتحرك ... وكأن حروفي تود لو تكلمك عني ....
وكأن حبك سلب مني صوتي ... الذي كاد ان يكون اعصاراً هادراً ... يحطم كل شيء من صعوبات وعوائق ... كي يخبرك بحبي ...
ولكنني حين اراك ...أصبح كالطفل الصغير ... لايقوى على الحراك ... يبحث عن بريق أمل ...
وانت أملي في الحياة .. حبك ياسيدتي صار دمعاً ينهار من عيني ...
ودماً يجري في شراييني ... وعرقاً يسكرني ... وداء يقتلني ... وطبيباً يشفيني ...
واعود دائما ياصغيرتي لأغرق في بحر حنانك وصبرك ...
كلما انجو من حنانك ياحبيبتي أعود لأغرق فيه ...
وكأنني أدمنت عليه .....
ياصغيرتي ...بربك أهذا سحرك الذي سلبني عقلي ...أم هذا شيء من جنوني وهذياني .....