كشف قائد قوات الدفاع الجوي في سلاح الجو الاسرائيلي، درورون غفيتس، أنَّ المنظومات المضادة للصواريخ التي تملكها اسرائيل، ما زالت عاجزة عن توفير حماية كاملة امام الصواريخ المتوقع أن تتعرض لها إسرائيل، خصوصاً صواريخ أرض ارض وقذائف صاروخية.
واعتبر في هذا السياق أنَّ امتلاك سوريا و"حزب الله" وحركة "حماس" لكميات كبيرة من الصواريخ واحداً من أسباب عدة لهذا العجز الدفاعي.
كلام غفيتس جاء في مؤتمر دولي هو الأول من نوعه الذي يعقد في إسرائيل حول موضوع الدفاع المضاد للصواريخ، وأقيم في مطار بن غوريون بحضور ممثلين عن الصناعات الأمنية في إسرائيل والعالم.
ولفت إلى أن عقد هذا المؤتمر "جاء في ظل التقارير الاستخبارية عن تزود "حزب الله" في لبنان بقذائف صاروخية دقيقة الاصابة من طراز ام - 600 وصواريخ أرض ـ أرض يمكنها حمل رؤوس حربية كبيرة الوزن".
ونقلت مصادر إعلامية عن مصادر أمنية إسرائيلية أنَّ القذائف الصاروخية ام- 600 التي تزود "حزب الله" بها تقلق إسرائيل أكثر من صواريخ الـ"سكاد" القديمة، حيث أن هذه الصواريخ تحمل رؤوساً حربية بزنة أقصاها نصف طن بما في ذلك رؤوس غير تقليدية".
واعتبر في هذا السياق أنَّ امتلاك سوريا و"حزب الله" وحركة "حماس" لكميات كبيرة من الصواريخ واحداً من أسباب عدة لهذا العجز الدفاعي.
كلام غفيتس جاء في مؤتمر دولي هو الأول من نوعه الذي يعقد في إسرائيل حول موضوع الدفاع المضاد للصواريخ، وأقيم في مطار بن غوريون بحضور ممثلين عن الصناعات الأمنية في إسرائيل والعالم.
ولفت إلى أن عقد هذا المؤتمر "جاء في ظل التقارير الاستخبارية عن تزود "حزب الله" في لبنان بقذائف صاروخية دقيقة الاصابة من طراز ام - 600 وصواريخ أرض ـ أرض يمكنها حمل رؤوس حربية كبيرة الوزن".
ونقلت مصادر إعلامية عن مصادر أمنية إسرائيلية أنَّ القذائف الصاروخية ام- 600 التي تزود "حزب الله" بها تقلق إسرائيل أكثر من صواريخ الـ"سكاد" القديمة، حيث أن هذه الصواريخ تحمل رؤوساً حربية بزنة أقصاها نصف طن بما في ذلك رؤوس غير تقليدية".