أي قدر ذلك الأحمق
يمكن ...
يمكن أنا الغلطان ...
يمكن عمر هربان....
.....يا كلمة اليمكن يا بحر من أسرار...
من أي زمن أنا ومن أي زمن أنت... من أي ترابٍ جبلنا
...
هل نحن من نفس الطينة ....او من ذات الطالع ؟...
هل ما أمر فيه حياة ..أم تجربة لتصقلني؟...
يا لها من تجربة مؤلمة ...قاسية ...
ألا يُصقل الإنسان إلا بالجرح ...بلألم ... بالدمع وبالصمت ...
أين الكلمات الباكية التي تضاهي دمعي ...
هل تستحق أنت مني هذه الدموع وهذا الألم ؟...
هل أستحق أنا أن أُجرح هكذا
أقسم....لم أؤذِ أحداً يوما
أقسم ...لم أجرح أحدا...
أليس الجزاء من جنس العمل ...
بربك قلي ماذا عملت لأجازى بالجرح
بربك قلي من أنا حقاً بالنسبة لك ..؟...
هل كنتُ يوما شيئا حقيقياً في قلبك ثم أنت ذهبت ؟.
أم منذ البداية كُنتُ لعبتك ولعبتهم ...
أم كنتُ مجرد واهمة ..ما من حبٍ وما من لعبٍ أيضا...
بربك قلي ...
لا تجعل للشامت مني نصيب
لا تجعل للقائل عني لعبة سببا كي يحزنه حالي يوماً
تعال في فجر يوم وفاجئني وأيقظ فيَّ الثقة من جديد
تعال وعانق بعينيكَ عينيَّ يوما من خلف زجاج النافذة
وامسح دمع عيني أخيراً ...سئمتُ الدموع ...سئمتُ الجراح ....سئمتُ النزيف
تلطخ عمري بدمٍ من عيوني
سئمتُ ضعفي .. سئمتُ نفسي ..ضجرت وضاج العمر فيَّ
أشعر بدوار ...بصمتٍ....بصراخ....بألم
قلبي ينزف ...ينزف من كلماتهم عنك ...
وأنا لا أعرفك كي أدافع عنكَ...
لأ أعرف مدى صدقهم وادعائهم فيك ..
لا أدري .. قد يكونون ممن يعرفونك أكثر مني ...قد يكونون صادقين
وربما كاذبين ليشوهوكَ عندي ...كي أكرهك
وربما يشفقون علي.. من غيابك ...يحاولون جعلي أتمنى ألا ترجع فقط
ربما....ربما... ربما....
لا اعرفك وربما لا أعرفهم وما يريدون وما يفكرون
ربما لا اعرف نفسي ...بعدك..
أفتقد نفسي ....في غيابك لا أدرك ان كنتُ أريدك أن تعود
أو أرغب ألا تعود ...أرغب أن تبقى في الذاكرة فرحا حلواً
أرغب أنساك وأنسى دمعي
لكن لا...
كنتَ حلُما رائعاً فكيف أطويك من صفحات عمري
كنت َ ورداً في عيون قلبي ...يوما..
كنت عشقي فكيف أمزق الماضي لأجلك
كنتَ لوناً يلون قصائدي
المرّة
كنتَ ...كذبةً جميلة...
أأنكر مرورك عبر بوابة قلبي
رغم الذي قد جري
كنتَ قدرا... تجربة... علمتني الكثير
كنتَ أنت الحياة وأنت الممات
علمتني الدموع والبكاء والصراخ ...علمتني الفرح...
جعلتني أشعر بكل شيئ من لا شيئ
جعلتني أعيش في مئات الشخصيات بداخلي
جعلتني لا أعرف نفسي كما لا أعرفك ...
لا أحسب عمري أذ مرّ سريعا جداً
بكل بساطة .... جعلتني أنا مئة فتاة في واحدة
بكل غرور..... جعلتني أخسر نفسي ...جعلتني أكسب نفسي
جعلتي أعيش الضد والضد ... جعلتني أنا وأنت
جعلتني يوما أفرح
رغم أنك ذهبت ...رغم أني و أنّك عشنا كذبة
شكرا ... لأن كذبتك أفرحتني يوما
شكرا... لأن كذبتنا علمتني الحياة
شكرا ... لأنك يوما كنتَ قد جئتَ ... لأنك على ورق البردي رسمت حلمنا الصامت
لأنك يوما أشعرتني أنك لي
لأنك عانقتَ بعينيكَ عيني يوما ...
شكرا لأنك أنجبت فيَّ الكلام ...
أشعرتني بكياني لمراتٍ ومرات
لولاك لما شعرتُ بالضعف يوما
وما كنتُ قوية يوما
لولا مرورك بعمري لما جعلتني أنزف الدموع في قلبي
لما كرهتُ الحياة يوماِ ... لما عشقتُ العيون سراً
لما ضمدتُ جرحي بعد إذ جرحتني
لما انتشلت نفسي بعدك ...
أشكرك على ما كان من لحظات حبٍ جميلة
أشكرك على لحظات قوة مررتُ بها
أشكرك ...
سأعيش لأجلي الآن ...
لأبني بقاياي بعدك ... لأنتزع كل تلك السكاكين من قلبي وعيني
لأنادي نفسي بقوة هذه المرة ....
لأبقى مضمِّدةً جرحي وحزني
لأعانق الحياة بأمل ... دونك ....
لأ أنكر ... ما زال لدي بقايا أمل وانتظار ...أن أكتشف أني لستُ بكذبة أو لعبة
ما ...
أكتشف أني لستُ بكذبة أو لعبة
ما زلت أقامر على رجوعك .. من أجلي ...
ما زلتُ أعاند نفسي التي أقنعتني بذهابك ..
لكن أيضا سأعيش كأنك لن تأتي .. وكأني الكذبة ...
سأ
قول لك كلمة
أكرهك ... لأنك جعلتني أحبك ...
يمكن ...
يمكن أنا الغلطان ...
يمكن عمر هربان....
.....يا كلمة اليمكن يا بحر من أسرار...
من أي زمن أنا ومن أي زمن أنت... من أي ترابٍ جبلنا
...
هل نحن من نفس الطينة ....او من ذات الطالع ؟...
هل ما أمر فيه حياة ..أم تجربة لتصقلني؟...
يا لها من تجربة مؤلمة ...قاسية ...
ألا يُصقل الإنسان إلا بالجرح ...بلألم ... بالدمع وبالصمت ...
أين الكلمات الباكية التي تضاهي دمعي ...
هل تستحق أنت مني هذه الدموع وهذا الألم ؟...
هل أستحق أنا أن أُجرح هكذا
أقسم....لم أؤذِ أحداً يوما
أقسم ...لم أجرح أحدا...
أليس الجزاء من جنس العمل ...
بربك قلي ماذا عملت لأجازى بالجرح
بربك قلي من أنا حقاً بالنسبة لك ..؟...
هل كنتُ يوما شيئا حقيقياً في قلبك ثم أنت ذهبت ؟.
أم منذ البداية كُنتُ لعبتك ولعبتهم ...
أم كنتُ مجرد واهمة ..ما من حبٍ وما من لعبٍ أيضا...
بربك قلي ...
لا تجعل للشامت مني نصيب
لا تجعل للقائل عني لعبة سببا كي يحزنه حالي يوماً
تعال في فجر يوم وفاجئني وأيقظ فيَّ الثقة من جديد
تعال وعانق بعينيكَ عينيَّ يوما من خلف زجاج النافذة
وامسح دمع عيني أخيراً ...سئمتُ الدموع ...سئمتُ الجراح ....سئمتُ النزيف
تلطخ عمري بدمٍ من عيوني
سئمتُ ضعفي .. سئمتُ نفسي ..ضجرت وضاج العمر فيَّ
أشعر بدوار ...بصمتٍ....بصراخ....بألم
قلبي ينزف ...ينزف من كلماتهم عنك ...
وأنا لا أعرفك كي أدافع عنكَ...
لأ أعرف مدى صدقهم وادعائهم فيك ..
لا أدري .. قد يكونون ممن يعرفونك أكثر مني ...قد يكونون صادقين
وربما كاذبين ليشوهوكَ عندي ...كي أكرهك
وربما يشفقون علي.. من غيابك ...يحاولون جعلي أتمنى ألا ترجع فقط
ربما....ربما... ربما....
لا اعرفك وربما لا أعرفهم وما يريدون وما يفكرون
ربما لا اعرف نفسي ...بعدك..
أفتقد نفسي ....في غيابك لا أدرك ان كنتُ أريدك أن تعود
أو أرغب ألا تعود ...أرغب أن تبقى في الذاكرة فرحا حلواً
أرغب أنساك وأنسى دمعي
لكن لا...
كنتَ حلُما رائعاً فكيف أطويك من صفحات عمري
كنت َ ورداً في عيون قلبي ...يوما..
كنت عشقي فكيف أمزق الماضي لأجلك
كنتَ لوناً يلون قصائدي
المرّة
كنتَ ...كذبةً جميلة...
أأنكر مرورك عبر بوابة قلبي
رغم الذي قد جري
كنتَ قدرا... تجربة... علمتني الكثير
كنتَ أنت الحياة وأنت الممات
علمتني الدموع والبكاء والصراخ ...علمتني الفرح...
جعلتني أشعر بكل شيئ من لا شيئ
جعلتني أعيش في مئات الشخصيات بداخلي
جعلتني لا أعرف نفسي كما لا أعرفك ...
لا أحسب عمري أذ مرّ سريعا جداً
بكل بساطة .... جعلتني أنا مئة فتاة في واحدة
بكل غرور..... جعلتني أخسر نفسي ...جعلتني أكسب نفسي
جعلتي أعيش الضد والضد ... جعلتني أنا وأنت
جعلتني يوما أفرح
رغم أنك ذهبت ...رغم أني و أنّك عشنا كذبة
شكرا ... لأن كذبتك أفرحتني يوما
شكرا... لأن كذبتنا علمتني الحياة
شكرا ... لأنك يوما كنتَ قد جئتَ ... لأنك على ورق البردي رسمت حلمنا الصامت
لأنك يوما أشعرتني أنك لي
لأنك عانقتَ بعينيكَ عيني يوما ...
شكرا لأنك أنجبت فيَّ الكلام ...
أشعرتني بكياني لمراتٍ ومرات
لولاك لما شعرتُ بالضعف يوما
وما كنتُ قوية يوما
لولا مرورك بعمري لما جعلتني أنزف الدموع في قلبي
لما كرهتُ الحياة يوماِ ... لما عشقتُ العيون سراً
لما ضمدتُ جرحي بعد إذ جرحتني
لما انتشلت نفسي بعدك ...
أشكرك على ما كان من لحظات حبٍ جميلة
أشكرك على لحظات قوة مررتُ بها
أشكرك ...
سأعيش لأجلي الآن ...
لأبني بقاياي بعدك ... لأنتزع كل تلك السكاكين من قلبي وعيني
لأنادي نفسي بقوة هذه المرة ....
لأبقى مضمِّدةً جرحي وحزني
لأعانق الحياة بأمل ... دونك ....
لأ أنكر ... ما زال لدي بقايا أمل وانتظار ...أن أكتشف أني لستُ بكذبة أو لعبة
ما ...
أكتشف أني لستُ بكذبة أو لعبة
ما زلت أقامر على رجوعك .. من أجلي ...
ما زلتُ أعاند نفسي التي أقنعتني بذهابك ..
لكن أيضا سأعيش كأنك لن تأتي .. وكأني الكذبة ...
سأ
قول لك كلمة
أكرهك ... لأنك جعلتني أحبك ...