قالت مصادر لبنانية "مقربة جدا من حزب الله"إن مقاتليه وتشكيلاته المسلحة جاهزون لصد أي هجوم اسرائيلي جديد، وانهم سيفاجئون قواته بنوعية الاسلحة التي سيستخدمونها في أية معركة مقبلة مشددة على "ان الرد على اي هجوم لن يكون ردا تقليديا ".
واكدت المصادر لصحيفة "الوطن" الكويتية " ان حزب الله يحرص في الوقت نفسه على عدم اعطاء اسرائيل اي ذريعة لشن حرب جديدة» كاشفة عن انه اتخذ كل الاستعدادات لمواجهة الحرب ان وقعت موضحة ان الحزب بدأ منذ العام 2006 وبعد انتهاء الاعمال الحربية مباشرة بإعادة بناء تشكيلاته العسكرية ووضع هيكليات جديدة للعمل العسكري انطلاقا من دروس هذه الحرب حيث رسم تكتيكات مختلفة كليا عما تم اعتماده في تلك الحرب ".
ونقلت الصحيفة عن المصادر قولها إن قيادة الحزب وضعت عدة سيناريوهات محتملة للحرب في حال اندلاعها ومنها السيناريو الاكثر ترجيحا لدى الدوائر العسكرية والسياسية ويتضمن شن الجيش الاسرائيلي حربا مدمرة ضد لبنان وسوريا وقيامه بمحاولة ادخال أكثر من 100 الف جندي الى الاراضي اللبنانية انطلاقاً من البقاع الغربي وصولا الى المصنع وطريق الشام، على اعتبار ان هذه المنطقة ستكون الحلقة الاضعف في الجبهة اللبنانية بشكل سيساعد جيشه على الالتفاف ومحاصرة عناصر الحزب وقواعد التنظيمات الفلسطينية المسلحة والجيش السوري.
ووفقا للحزب فإن الحرب لن تقتصر على جبهة البقاع الغربي، بل ستمتد الى كل المناطق، وهو ما جعل القيادة العسكرية للحزب تأخذ كل الاحتياطات والاجراءات والجهوزية القتالية لخوض حرب شاملة ومفاجأة إسرائيل على صعيد نوعية الاسلحة التي يمتلكها او التكتيكات الميدانية.
الصدر : عكس السير
واكدت المصادر لصحيفة "الوطن" الكويتية " ان حزب الله يحرص في الوقت نفسه على عدم اعطاء اسرائيل اي ذريعة لشن حرب جديدة» كاشفة عن انه اتخذ كل الاستعدادات لمواجهة الحرب ان وقعت موضحة ان الحزب بدأ منذ العام 2006 وبعد انتهاء الاعمال الحربية مباشرة بإعادة بناء تشكيلاته العسكرية ووضع هيكليات جديدة للعمل العسكري انطلاقا من دروس هذه الحرب حيث رسم تكتيكات مختلفة كليا عما تم اعتماده في تلك الحرب ".
ونقلت الصحيفة عن المصادر قولها إن قيادة الحزب وضعت عدة سيناريوهات محتملة للحرب في حال اندلاعها ومنها السيناريو الاكثر ترجيحا لدى الدوائر العسكرية والسياسية ويتضمن شن الجيش الاسرائيلي حربا مدمرة ضد لبنان وسوريا وقيامه بمحاولة ادخال أكثر من 100 الف جندي الى الاراضي اللبنانية انطلاقاً من البقاع الغربي وصولا الى المصنع وطريق الشام، على اعتبار ان هذه المنطقة ستكون الحلقة الاضعف في الجبهة اللبنانية بشكل سيساعد جيشه على الالتفاف ومحاصرة عناصر الحزب وقواعد التنظيمات الفلسطينية المسلحة والجيش السوري.
ووفقا للحزب فإن الحرب لن تقتصر على جبهة البقاع الغربي، بل ستمتد الى كل المناطق، وهو ما جعل القيادة العسكرية للحزب تأخذ كل الاحتياطات والاجراءات والجهوزية القتالية لخوض حرب شاملة ومفاجأة إسرائيل على صعيد نوعية الاسلحة التي يمتلكها او التكتيكات الميدانية.
الصدر : عكس السير