يقول الشاعر في مطلع القصيدة:
ثم ينطبق واصفا الحالة الإسلامية وما تحتاجه مخاطبا الرئيس الإيراني:
وفى ختام قصيدته يقول:
أقلِّي النوم عن جفن الرقاد وقومي وانظري رمم الجماد
أصيخي واسمعي قد قال حقا نجاد الحق محمود النجـادي
أحال الصمتَ أنوارا ونورا أماتَ الخوف في عين السهاد
نضا التاريخ عن سفر عظيم لمجد خطه قلم الجهاد
بلينا بالخدائع وهي تردي ولم ترض الخدائع بالرشاد
صبرنا والكواسر تزدرينا وتنهبنا على مرأى العباد
جنحنا للسلام فكان ذلا أمات العزمَ في الأمم الشداد
أصيخي واسمعي قد قال حقا نجاد الحق محمود النجـادي
أحال الصمتَ أنوارا ونورا أماتَ الخوف في عين السهاد
نضا التاريخ عن سفر عظيم لمجد خطه قلم الجهاد
بلينا بالخدائع وهي تردي ولم ترض الخدائع بالرشاد
صبرنا والكواسر تزدرينا وتنهبنا على مرأى العباد
جنحنا للسلام فكان ذلا أمات العزمَ في الأمم الشداد
ثم ينطبق واصفا الحالة الإسلامية وما تحتاجه مخاطبا الرئيس الإيراني:
نجاد وأين مثلك للنجــاد رميت حصون صناع الفساد
ولم ترض المذمة كيف ترضى لأمة أحمد باغ وعادي
فأنت لأمة الإسام رمز وإن غاب الرموز فمن ننادي؟
قد اتضحت نوايا الغدر جهرا فهيئ ما استطعت من العتاد
ورتق بالدهاء جروح عصر يكاد يموت من طعن الوداد
ولم ترض المذمة كيف ترضى لأمة أحمد باغ وعادي
فأنت لأمة الإسام رمز وإن غاب الرموز فمن ننادي؟
قد اتضحت نوايا الغدر جهرا فهيئ ما استطعت من العتاد
ورتق بالدهاء جروح عصر يكاد يموت من طعن الوداد
وفى ختام قصيدته يقول:
أقلِّي اللوم عن صاد وفادي وقومي والبسي ثوب السواد
فصوت الحق يقرع كل قلب ولو أنا كثير كالجراد
ونؤخذ غيلة ونموت قهرا ونار الغدر من تحت الرماد
هو البغض المدجج بالدواهي سيشعل ثأر موجوع الفؤاد
نجاد وأنت في القمم العوالي لعلك ديمة تغري الغوادي
فينعم في ندى الإسلام عصر ويشرق من سنا الإسلام هادي
فصوت الحق يقرع كل قلب ولو أنا كثير كالجراد
ونؤخذ غيلة ونموت قهرا ونار الغدر من تحت الرماد
هو البغض المدجج بالدواهي سيشعل ثأر موجوع الفؤاد
نجاد وأنت في القمم العوالي لعلك ديمة تغري الغوادي
فينعم في ندى الإسلام عصر ويشرق من سنا الإسلام هادي