ليله مرعبه ظلامها دامس عواصفها قويه غيومها قاتمه, السحب فيها تتراكض خائفه ....
يزحف بعضها فوق بعض وتبدو الشمس خلالها صفراء معصوبة الجبين
البرق يلمع ,ويضيء السماء ويخطف الأبصار
والطيور مضطربه مذعوره مرتجفه, حائره في أمرها.
أما الناس منقرضين من الشوارع منكمشين في بيوتهم والخوف يسيطر على قلوبهم
والبحر مضطرب ...... خائف كأنما هناك من يفزعه فأرسل مياهه لتشق له في البر سبيلاً .
والعواصف تشتد وتقوى فتثور ثائره البحر ضاربة الشطآن بلأمواج الجباره .
ففي هذه الليله الغامضه هجر قلب . قلب عطوف. قلب شاب هجرته فتا غرها جمالها وروعتها فأصبح قلبه مجروحاً ينزف دماً عقب هذا الوريد الذي قطع فتوقفت حياته وجمدت وبدأ قلبه يستكين والحزن يسيطر عليه والسهر يعشق عيناه وألمه يسكن قلبه والشوق ينتزع روحه من جسده وأصبح هذا الشاب يعشق الليل والظلام ويحب لونه الأسود وها هو قلبه ينبض لكي يعيش وليس لشيء أخر . فكان في الماضي ينبض كي يصنع دماً يروي الساكن الذي يعيش في قلبه أي يروي فتاة أحلامه وهذا القلب كان كا الطائر في السماء محلقاً مع الطيور. أما الآن أصبح خفاشاً يحب أن يعيش في الظلام ولا يرى النور ولا يرى فتاة أخرى تعشقه ويعشقها وكل هذا بسسب فتاة مغروره . تفتحت عيناها على قصراً من ذهب وهو قلب الشاب الذي لم ترى شيئاً سوى كلامه عنها وعن جمالها وفي يوم مظلم خرجت لتستكشف قوة جمالها فرأت الكثير من الشباب الذين يسمعوها كلام جميل ولكن لم تعرف أنهم ذئاب وأن الشاب الذي كبرت في قلبه هو الامان والمخبأ من هذه الوحوش المفترسه وفي يوم أختفى فيه ضوء القمر , خطفت الفتاة خطفها ذئب من الغابه
انشالله تكون عجبتكون وعلى فكرة كتابة ايدي ها
لا تحرمونا من آرائكن عم استنا الردود
يزحف بعضها فوق بعض وتبدو الشمس خلالها صفراء معصوبة الجبين
البرق يلمع ,ويضيء السماء ويخطف الأبصار
والطيور مضطربه مذعوره مرتجفه, حائره في أمرها.
أما الناس منقرضين من الشوارع منكمشين في بيوتهم والخوف يسيطر على قلوبهم
والبحر مضطرب ...... خائف كأنما هناك من يفزعه فأرسل مياهه لتشق له في البر سبيلاً .
والعواصف تشتد وتقوى فتثور ثائره البحر ضاربة الشطآن بلأمواج الجباره .
ففي هذه الليله الغامضه هجر قلب . قلب عطوف. قلب شاب هجرته فتا غرها جمالها وروعتها فأصبح قلبه مجروحاً ينزف دماً عقب هذا الوريد الذي قطع فتوقفت حياته وجمدت وبدأ قلبه يستكين والحزن يسيطر عليه والسهر يعشق عيناه وألمه يسكن قلبه والشوق ينتزع روحه من جسده وأصبح هذا الشاب يعشق الليل والظلام ويحب لونه الأسود وها هو قلبه ينبض لكي يعيش وليس لشيء أخر . فكان في الماضي ينبض كي يصنع دماً يروي الساكن الذي يعيش في قلبه أي يروي فتاة أحلامه وهذا القلب كان كا الطائر في السماء محلقاً مع الطيور. أما الآن أصبح خفاشاً يحب أن يعيش في الظلام ولا يرى النور ولا يرى فتاة أخرى تعشقه ويعشقها وكل هذا بسسب فتاة مغروره . تفتحت عيناها على قصراً من ذهب وهو قلب الشاب الذي لم ترى شيئاً سوى كلامه عنها وعن جمالها وفي يوم مظلم خرجت لتستكشف قوة جمالها فرأت الكثير من الشباب الذين يسمعوها كلام جميل ولكن لم تعرف أنهم ذئاب وأن الشاب الذي كبرت في قلبه هو الامان والمخبأ من هذه الوحوش المفترسه وفي يوم أختفى فيه ضوء القمر , خطفت الفتاة خطفها ذئب من الغابه
انشالله تكون عجبتكون وعلى فكرة كتابة ايدي ها
لا تحرمونا من آرائكن عم استنا الردود