أولا >>
تطوير تليفون بدون إزعاج لمكافحة ثرثرة الركاب
نجح فريق من العلماء الألمان فى التوصل الى
تكنولوجيا جديدة قد تضع حدا لثرثرة الركاب الذين يتحدثون بصوت مرتفع على
هواتفهم المحمولة،
وتعتمد هذه التقنية على قياس الجهاز الإشارات الكهربائية الصغيرة الصادرة عن العضلات التي تستخدم عند التكلم ويقوم بتسجيل النبضات حتى عندما لاينطق الشخص بأي كلمة.
وقالت البروفسورة "تانغا" من معهد "كارلزوهي" للتكنولوجيا "كنت أستقل القطار وكان الشخص الجالس بجانبي يتحدث طوال الوقت وقلت لنفسي أنه يجب وضع حد لهذا".
وأضافت أنه بالإمكان إطلاق وصف " المحادثة الصامتة" على هذه التقنية
الجديدة. ويعتمد الجهاز الجديد على تقنية تسمى "الكترومايوغرافي" التي
تكتشف الإشارات الكهربائية الصادرة عن العضلات وتستخدم عادة لتشخيص بعض
الأمراض التي تصيب الأعصاب، ويستخدم الجهاز المعروض في ألمانيا تسعة أقطاب
تثبت على وجه المستخدم.
وأوضحت شولتز أن الجهاز يستخدم العضلات التي تحتاجها لنطق الكلام، مضيفه
أن النبضات الكهربائية تنقل بعد ذلك إلى جهاز يسجل الكلمات ويكبرها قبل
إرسال الإشارات عبر ال" بلو توث" إلى الكومبيوتر المحمول، ثم يقوم برنامج
كومبيوتر بترجمة الإشارات إلى نص يقرأ، مشيرة إلى أنه في المستقبل يمكن
وضع هذه التكنولوجيا في الهاتف المحمول لإجراء اتصالات فورية.
ثانيآ >>
روبوت يتسلق ناطحات السحاب وينظف زجاجها
تمكنت شركة "سيربوت اي جي" السويسرية من ابتكار "روبوت" جديد يستطيع تسلق ناطحات السحاب والأبراج العالية
وتنظيف زجاجها وواجهاتها العالية دون الاستعانة بأية أنظمة حماية أو أي
تجهيزات إضافية.أوضحت الشركة أن الروبوتات "جيكو وكلين أنت" يتمكنوا من
القيام بعمليات التنظيف بفضل
أنظمتهما التي تتضمن كل مواد التنظيف ووسائل وأنظمة احكام التوازن ومنع
السقوط في منظومة موحدة.وأشار باس شميت فيفيرونز مدير تطوير الأعمال في
الشركة، إلى أن هذه الروبوتات تتحمل العمل في وجه الرياح القوية التي تمنع
عمليات التنظيف اليدوي بدواعي السلامة. وأوضح فيفيرونز أن الروبوت "جيكو"
هو على شكل قرص يمكنه تنظيف 400 متر مربع بالساعة وهو معدل أسرع 15 مرة من
التنظيف اليدوي، ويستخدم النظام آلية سحب وشفط للالتصاق بالأسطح
التي يراد تنظيفها سواء كانت عمودية أو أفقية أو حتى مائلة.ويعتمد الروبوت
أيضاً على مساحات مزودة بفرشاة تشبه تلك المستخدمة لزجاج السيارة الأمامي
للتخلص من الأوساخ الصعبة، سواء كانت غباراً أو طيناً أو زيوت كتلك
التي تتركها عوادم ومحركات السيارات. وتعد هذه الروبوتات صديقة للبيئة،
نظراً لعدم حاجتها إلى مواد أو سوائل تنظيف، ويمكن للروبوت استخدام الثلج
الجاف أو الماء أو الماء المعزز بأنزيمات للتخلص من الزيوت، ويمكن للنظام
تنقية واعادة تدوير المواد المستخدمة لتلقيص النفايات.
ثالثآ >>
ابتكار حبة لاسلكية تذكرك بمواعيد تناول الأدوية !!
ابتكرت أحد الشركات الأمريكية تقنية جديدة لتذكير
المرضي بمواعيد تناول الدواء معتمدة في ذلك على التقنيات اللاسلكية
المستخدمة في الهواتف المحمولة والإنترنت.
والتقنية الجديدة عبارة عن حبة تشبه حبة الدواء تشتمل على رقاقة مجهرية
لايتعدى سمكها شعرة الإنسان تبدأ بالبث اللاسلكي منذ لحظة ابتلاعها من قبل
المريض ناقلة المعلومات حول التأثيرات الجانبية ومدى فعالية تأثيرها.ويشرح
أندرو تومبسون رئيس شركة بروتوس صاحب الاختراع آلية عمل هذه التقنية
قائلاً "بعد ابتلاع الشخص الحبة الإلكترونية المحتوية على الدواء والرقاقة
الحساسة المجهرية والمصنوعة من مواد غذائية وفيتامينات بمقادير آمنة،
تتفاعل هذه المواد بالعصارة المعدية الحامضية التي تحول جسم الإنسان إلى
ما يشبه البطارية".وترسل الرقاقة إشارة إلى لصاقة أخرى مقاومة للماء توضع
على الجلد الخارجي، حيث تلتقط المعلومات المتعلقة بضربات القلب،
زاوية الجسم، حرارته، معدلات النوم وغيرها من المعايير، وعند اقتراب
المريض مسافة 20 قدم من هاتفه المحمول يتم إرسال هذه المعلومات إلى
"بروتوس" الذي يطورها ويعيد إرسالها بصورة مقروءة على الهاتف المحمول أو البريد الإكتروني.ومن المتوقع أن تطرح هذه الأداة في السوق مع نهاية عام 2011.
رابعآ >>
قريباً .. إطلاق الجيل القادم من تقنية بلوتوث
كشفت مجموعة مهتمة بتقنية "بلوتوث" تعرف اختصارً
باسم "إس آي جي" عن الجيل القادم من بروتوكول تقنية "بلوتوث" لنقل
البيانات اللاسلكي.
ويأتي الإعلان عن "بلوتوث 4.0" لتبادل البيانات باستخدام موجات الراديو القصيرة،
بعد فترة قصيرة من إطلاق "بلوتوث 3.0" في إبريل الماضي، وبينما كان إصدار
"بلوتوث 3.0" يركز بشكل أساسي على سرعة التبادل، فإن "بلوتوث 4.0" يركز
على جانب توفير استهلاك الطاقة.وقالت المجموعة إن التحديث الآخير
سيفتح الباب أما أسواق جديدة للأجهزة التي تتطلب اتصالً لاسلكي منخفض
السعر وموفر للطاقة.كما يمكن عمل الإصدار المُحدث على بطارية
مصغرة لعدة سنوات، فضلاً عن إمكانية إرسال حزم البيانات الصغيرة بسرعة تصل
إلى 1 ميجابايت في الثانية، ومن المتوقع توافر التقنية المُحدثة في
الأجهزة الإلكترونية المختلفة بداية من العام المقبل.
خامسآ >>
روبوتات صينية ترقص وتغنى وتلتقط الصور لخدمتكم !!!
أعلن باحثون عن ظهور 37 روبوتاً متعدد المهام،
مجهز لخدمة زائري معرض اكسبو شانجهاي العالمى، وتقوم هذه الروبوتات بالرقص
والغناء والتواصل مع الزائرين بجانب عدة مهام أخرى.
وأكد تشو جيان نائب رئيس جامعة تشجيانج ومصمم هذه الروبوتات، أنه علاوة
على الرقص والغناء، بإمكان الروبوت البالغ طوله متراً و55 سم، والذى يتخذ
شكل "هايباو" تميمة اكسبو،
التواصل مع الزائرين بست لغات، والتقاط صور لهم.وأوضح تشو أن الروبوت مجهز
بشاشة على صدره تعمل باللمس للإجابة على الاستفسارات المتعلقة بالطرق،
والخدمات العامة، وتقديم معلومات عن المعرض الذى تم إفتتاحه اليوم.وأضاف تشو أن الروبوت "هايباو" سيوضع في مطاري شانجهاي الدوليين، وعند مداخل بعض ساحات المعرض، ويعد ذلك أول استخدام شامل للروبوت في حدث عام بالصين، وفقاً لبيان صدر عن مكتب اكسبو.
سادسآ >>
قريباً .. البطيخ وقوداً للسيارات , فهل يعقل ذلك ؟
كشف علماء من مركز البحوث الزراعية بولاية "أوكلاهوما الأمريكية"عن إمكانية تحويل الفاكهة إلى وقود للسيارات.
وأكد العلماء أنه يمكن استخراج وقود حيوي من البطيخ الذى يتعفن فى أماكن
زراعته بأمريكا. يذكر أن العديد من الشركات تشجع إنتاج وقود الإيثانول
الحيوى مثل فولكس فاجن الألمانية التى تعتزم طرح الجيل الجديد من سيارة "البيك أب" البرازيلية، ذات محرك يعمل بالإيثانول.
سابعآ >>
ابتكار قطن موصل للكهرباء قد يساهم بتبريد ملابسكم
طور علماء أمريكيون نوعاً جديداً من القطن موصل
للكهرباء كالأسلاك الكهربائية، مع بقائه خفيفاً ومرناً بما يكفي لاستخدامه
في صناعة الملابس.
وأشار الباحثون برئاسة الدكتور خوان هينستروزا بجامعة كورنيل الأمريكية،
إلى أن هذه التكنولوجيا قد تسمح للمرء في يوم ما من ارتداء قميص يمكنه أن
يكون مصدراً للتبريد
في يوم حار جداً، وأن يحلل نسبة التعرق ويراقب نظام القلب.وأوضح الباحثون
أن الوسادة أيضاً قد تتمكن من مراقبة موجات الدماغ فيما يمكن أن يكون
الفستان مصدراً لشحن جهاز الآيبود أو "إم بي 4".واستخدم العلماء تكنولوجيا النانو التي تم تطويرها خصيصاً، لابتكار تقنية تغلف ألياف القطن بجزيئات صغيرة تنقل الكهرباء.يذكر أن علماء تمكنوا في وقت سابق من نقل الكهرباء عبر القطن
لكنه كان صلباً وثقيلاً ما يعوق استخدامه فى الأغراض الطبيعية له، إلا أن
التقنية الجديدة تسمح باستخدام القطن في مجالات أخرى كالحياكة.
هكذا يكون قد أنتهينا من آخبار التكنولوجيا >>
تطوير تليفون بدون إزعاج لمكافحة ثرثرة الركاب
نجح فريق من العلماء الألمان فى التوصل الى
تكنولوجيا جديدة قد تضع حدا لثرثرة الركاب الذين يتحدثون بصوت مرتفع على
هواتفهم المحمولة،
وتعتمد هذه التقنية على قياس الجهاز الإشارات الكهربائية الصغيرة الصادرة عن العضلات التي تستخدم عند التكلم ويقوم بتسجيل النبضات حتى عندما لاينطق الشخص بأي كلمة.
وقالت البروفسورة "تانغا" من معهد "كارلزوهي" للتكنولوجيا "كنت أستقل القطار وكان الشخص الجالس بجانبي يتحدث طوال الوقت وقلت لنفسي أنه يجب وضع حد لهذا".
وأضافت أنه بالإمكان إطلاق وصف " المحادثة الصامتة" على هذه التقنية
الجديدة. ويعتمد الجهاز الجديد على تقنية تسمى "الكترومايوغرافي" التي
تكتشف الإشارات الكهربائية الصادرة عن العضلات وتستخدم عادة لتشخيص بعض
الأمراض التي تصيب الأعصاب، ويستخدم الجهاز المعروض في ألمانيا تسعة أقطاب
تثبت على وجه المستخدم.
وأوضحت شولتز أن الجهاز يستخدم العضلات التي تحتاجها لنطق الكلام، مضيفه
أن النبضات الكهربائية تنقل بعد ذلك إلى جهاز يسجل الكلمات ويكبرها قبل
إرسال الإشارات عبر ال" بلو توث" إلى الكومبيوتر المحمول، ثم يقوم برنامج
كومبيوتر بترجمة الإشارات إلى نص يقرأ، مشيرة إلى أنه في المستقبل يمكن
وضع هذه التكنولوجيا في الهاتف المحمول لإجراء اتصالات فورية.
ثانيآ >>
روبوت يتسلق ناطحات السحاب وينظف زجاجها
تمكنت شركة "سيربوت اي جي" السويسرية من ابتكار "روبوت" جديد يستطيع تسلق ناطحات السحاب والأبراج العالية
وتنظيف زجاجها وواجهاتها العالية دون الاستعانة بأية أنظمة حماية أو أي
تجهيزات إضافية.أوضحت الشركة أن الروبوتات "جيكو وكلين أنت" يتمكنوا من
القيام بعمليات التنظيف بفضل
أنظمتهما التي تتضمن كل مواد التنظيف ووسائل وأنظمة احكام التوازن ومنع
السقوط في منظومة موحدة.وأشار باس شميت فيفيرونز مدير تطوير الأعمال في
الشركة، إلى أن هذه الروبوتات تتحمل العمل في وجه الرياح القوية التي تمنع
عمليات التنظيف اليدوي بدواعي السلامة. وأوضح فيفيرونز أن الروبوت "جيكو"
هو على شكل قرص يمكنه تنظيف 400 متر مربع بالساعة وهو معدل أسرع 15 مرة من
التنظيف اليدوي، ويستخدم النظام آلية سحب وشفط للالتصاق بالأسطح
التي يراد تنظيفها سواء كانت عمودية أو أفقية أو حتى مائلة.ويعتمد الروبوت
أيضاً على مساحات مزودة بفرشاة تشبه تلك المستخدمة لزجاج السيارة الأمامي
للتخلص من الأوساخ الصعبة، سواء كانت غباراً أو طيناً أو زيوت كتلك
التي تتركها عوادم ومحركات السيارات. وتعد هذه الروبوتات صديقة للبيئة،
نظراً لعدم حاجتها إلى مواد أو سوائل تنظيف، ويمكن للروبوت استخدام الثلج
الجاف أو الماء أو الماء المعزز بأنزيمات للتخلص من الزيوت، ويمكن للنظام
تنقية واعادة تدوير المواد المستخدمة لتلقيص النفايات.
ثالثآ >>
ابتكار حبة لاسلكية تذكرك بمواعيد تناول الأدوية !!
ابتكرت أحد الشركات الأمريكية تقنية جديدة لتذكير
المرضي بمواعيد تناول الدواء معتمدة في ذلك على التقنيات اللاسلكية
المستخدمة في الهواتف المحمولة والإنترنت.
والتقنية الجديدة عبارة عن حبة تشبه حبة الدواء تشتمل على رقاقة مجهرية
لايتعدى سمكها شعرة الإنسان تبدأ بالبث اللاسلكي منذ لحظة ابتلاعها من قبل
المريض ناقلة المعلومات حول التأثيرات الجانبية ومدى فعالية تأثيرها.ويشرح
أندرو تومبسون رئيس شركة بروتوس صاحب الاختراع آلية عمل هذه التقنية
قائلاً "بعد ابتلاع الشخص الحبة الإلكترونية المحتوية على الدواء والرقاقة
الحساسة المجهرية والمصنوعة من مواد غذائية وفيتامينات بمقادير آمنة،
تتفاعل هذه المواد بالعصارة المعدية الحامضية التي تحول جسم الإنسان إلى
ما يشبه البطارية".وترسل الرقاقة إشارة إلى لصاقة أخرى مقاومة للماء توضع
على الجلد الخارجي، حيث تلتقط المعلومات المتعلقة بضربات القلب،
زاوية الجسم، حرارته، معدلات النوم وغيرها من المعايير، وعند اقتراب
المريض مسافة 20 قدم من هاتفه المحمول يتم إرسال هذه المعلومات إلى
"بروتوس" الذي يطورها ويعيد إرسالها بصورة مقروءة على الهاتف المحمول أو البريد الإكتروني.ومن المتوقع أن تطرح هذه الأداة في السوق مع نهاية عام 2011.
رابعآ >>
قريباً .. إطلاق الجيل القادم من تقنية بلوتوث
كشفت مجموعة مهتمة بتقنية "بلوتوث" تعرف اختصارً
باسم "إس آي جي" عن الجيل القادم من بروتوكول تقنية "بلوتوث" لنقل
البيانات اللاسلكي.
ويأتي الإعلان عن "بلوتوث 4.0" لتبادل البيانات باستخدام موجات الراديو القصيرة،
بعد فترة قصيرة من إطلاق "بلوتوث 3.0" في إبريل الماضي، وبينما كان إصدار
"بلوتوث 3.0" يركز بشكل أساسي على سرعة التبادل، فإن "بلوتوث 4.0" يركز
على جانب توفير استهلاك الطاقة.وقالت المجموعة إن التحديث الآخير
سيفتح الباب أما أسواق جديدة للأجهزة التي تتطلب اتصالً لاسلكي منخفض
السعر وموفر للطاقة.كما يمكن عمل الإصدار المُحدث على بطارية
مصغرة لعدة سنوات، فضلاً عن إمكانية إرسال حزم البيانات الصغيرة بسرعة تصل
إلى 1 ميجابايت في الثانية، ومن المتوقع توافر التقنية المُحدثة في
الأجهزة الإلكترونية المختلفة بداية من العام المقبل.
خامسآ >>
روبوتات صينية ترقص وتغنى وتلتقط الصور لخدمتكم !!!
أعلن باحثون عن ظهور 37 روبوتاً متعدد المهام،
مجهز لخدمة زائري معرض اكسبو شانجهاي العالمى، وتقوم هذه الروبوتات بالرقص
والغناء والتواصل مع الزائرين بجانب عدة مهام أخرى.
وأكد تشو جيان نائب رئيس جامعة تشجيانج ومصمم هذه الروبوتات، أنه علاوة
على الرقص والغناء، بإمكان الروبوت البالغ طوله متراً و55 سم، والذى يتخذ
شكل "هايباو" تميمة اكسبو،
التواصل مع الزائرين بست لغات، والتقاط صور لهم.وأوضح تشو أن الروبوت مجهز
بشاشة على صدره تعمل باللمس للإجابة على الاستفسارات المتعلقة بالطرق،
والخدمات العامة، وتقديم معلومات عن المعرض الذى تم إفتتاحه اليوم.وأضاف تشو أن الروبوت "هايباو" سيوضع في مطاري شانجهاي الدوليين، وعند مداخل بعض ساحات المعرض، ويعد ذلك أول استخدام شامل للروبوت في حدث عام بالصين، وفقاً لبيان صدر عن مكتب اكسبو.
سادسآ >>
قريباً .. البطيخ وقوداً للسيارات , فهل يعقل ذلك ؟
كشف علماء من مركز البحوث الزراعية بولاية "أوكلاهوما الأمريكية"عن إمكانية تحويل الفاكهة إلى وقود للسيارات.
وأكد العلماء أنه يمكن استخراج وقود حيوي من البطيخ الذى يتعفن فى أماكن
زراعته بأمريكا. يذكر أن العديد من الشركات تشجع إنتاج وقود الإيثانول
الحيوى مثل فولكس فاجن الألمانية التى تعتزم طرح الجيل الجديد من سيارة "البيك أب" البرازيلية، ذات محرك يعمل بالإيثانول.
سابعآ >>
ابتكار قطن موصل للكهرباء قد يساهم بتبريد ملابسكم
طور علماء أمريكيون نوعاً جديداً من القطن موصل
للكهرباء كالأسلاك الكهربائية، مع بقائه خفيفاً ومرناً بما يكفي لاستخدامه
في صناعة الملابس.
وأشار الباحثون برئاسة الدكتور خوان هينستروزا بجامعة كورنيل الأمريكية،
إلى أن هذه التكنولوجيا قد تسمح للمرء في يوم ما من ارتداء قميص يمكنه أن
يكون مصدراً للتبريد
في يوم حار جداً، وأن يحلل نسبة التعرق ويراقب نظام القلب.وأوضح الباحثون
أن الوسادة أيضاً قد تتمكن من مراقبة موجات الدماغ فيما يمكن أن يكون
الفستان مصدراً لشحن جهاز الآيبود أو "إم بي 4".واستخدم العلماء تكنولوجيا النانو التي تم تطويرها خصيصاً، لابتكار تقنية تغلف ألياف القطن بجزيئات صغيرة تنقل الكهرباء.يذكر أن علماء تمكنوا في وقت سابق من نقل الكهرباء عبر القطن
لكنه كان صلباً وثقيلاً ما يعوق استخدامه فى الأغراض الطبيعية له، إلا أن
التقنية الجديدة تسمح باستخدام القطن في مجالات أخرى كالحياكة.
هكذا يكون قد أنتهينا من آخبار التكنولوجيا >>